أعثر على اجابتك

اسئلة و اجوبه

لقد اتخذت بالفعل خطوه كبيره لتثقيف نفسك حول خيارات العلاج  المتاحه لضعف الانتصاب

تذكر

ضعف الانتصاب ليس امرا حتميا جزء من الشيخوخة

انقر فوق الموضوع الذي يثير اهتمامك

افتح الاسئلة

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

قد تعي بوجود الدعامة القضيبيّة في البداية, إذ أنها جسمٍ غريب, وحديث، فمن الطبيعي أن يأخذ الجسد وقتاً للتأقلم، واستيعاب عمليّة الزرع, يتراوح بين ثلاث أسابيع وشهر كامل ، بعدئذٍ تصبح الدعامة القضيبيّة جُزءاً منم الجسد ولن تشعر بها بعد ذلك الحين.

اطمأن، فالنُّدَب ستتواجد أسفل العضو الذكري، بين القضيب والخصيتين في موضعٍ مُستترر.

بإمكان الدعامة القضيبيّة أن تؤثّر إيجابًا على شهوتك الجنسيّة؛ غالباً ما توصّف عمليّة الزرع هذه  للرّجال التي تدهورت نزاهة حياتهم، وأولئك الذين يتفادون الإحتكاك بأزواجهم. الرضا الذي ينتج عن هذا الحلّ الفعّال  يعمل على إعادة الحِسّ بالثقة، والشهوةٍ المجدّدة، ويقدم جودة حياةِ مُثلى.

من الواجب احترام بعض القواعد الصحيّة قبل الخضوع للعمليّة؛ عدم القيام بأيّ أنشطة زراعيّة دون ارتداء قفّازات الوقاية لتجنّب الجروح المجهريّة، وتنظيف الأسنان بانتظام لمنع تكتّل القرح داخل الفم. عادةً ما يكون سبب تفشّي الالتهاب هي الجراثيم التي يُدخلها المريض، وليس الزّرع. عند التعامل مع هذا الزرع الاصطناعي بعد العملية الجراحية، يوصى بالحرص على نظافة اليدين.

كِلا الدعامتين توفّران لك القدرة على انتصاب يرضيك لإتمام الجُماع، لكن الاختلاف الأساسيّ هو أنّ دعامة جينيسيس مرنة (قابلة للطّي)، تتكوّن فقط من قضيبان اثنان يتم زرعهما داخل عامود القضيب (الحسم الكهفي للقضيب). للحصول على إنتصاب، عليك ببساطة مَسك القضيب ومركزته في الاتجاه المناسب، ثمّ طيّه وإرجاعه للأسفل عند الانتهاء.

أما دعامة تايتن الهيدروليكيّة تختلف بوظيفتها؛ يتم نفخ الأسطوانة عبر ضغط المضخّة المتواجدة داخل وعاء الخصيتين، ثم يتم ضغط الصمّام لإفراغ السائل وسحبه من الأسطوانة إلى مكان التخزين من جديد.

تتجلّى شروطُ أساسيّةُ معيّنة لإجراء العمليّةِ الجراحيّة، منها التالي:

  • إن لم تنجح أي من العلاجات غير الجراحيّة.
  • إن كان لديك مُضاد استطباب، أو تختبر تفاعلات سلبيّة مع الدواء، أو مقاومة ضد العلاج.
  • إذا كنت مصاباً بداء السكّري، فعليك التأكّد من أنّ مرضك تحت السيطرة تمامًا.
  • أن تتمتّع بصحّة جيّدة لتحمّل آثار التخدير العام.
  • التقييم الكامل لجهاز المناعة قبل إجراء العمليّة لمعرفة إن كان ضعيفاً، أو يعاني من أي حالة صحّيّة من شأنها الإضرار بمرحلة الشفاء.

زرعُ هذا الجهاز يوصف حصريًّا للمرضى من قبل طبيبٍ معالج يشخِّص نسبة تقبّلهم للمخاطر الجراحيّة.

من الضروري إستشارة أخصّائي صحّي، إذ أنّ زرع القضيب هي عمليّة جراحيّة، لذلك عليك تحديد موعدٍ مع طبيبٍ عام، وهو من سيحيلك إلى أخصّائي (مختص مسالك البوليّة وما شابه) الذي بدوره سيشرح لك عمليّة زرع القضيب إذا قرّرت أنّها السبيل المناسب لك.

ابحث عن طاقمنا من المختصين بواسطة خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ببساطة أدخل رمزك البريديّ للاطلاع على قائمة بعيادات المتخصصين بضعف الانتصاب، وعن أطباء المسالك البولية بالقرب منك.

ما هي أعراض ضعف الإنتصاب؟

لن تستيقظ فجأةً ذات يوم مع مشاكل في الانتصاب؛ هذه الحالة تتجلّى تدريجيّاً، والعوارض تتفاوت بين شخصٍ وآخر. إستشر طبيبك في حال تعرّضك لأيٍّ من التغيّرات التالية:

  • الشعور بالرغبة والإثارة بشكلٍ على الدوام، لكن مواجهة صعوبة، أو عجز عن الإنتصاب.
  • عُسر في إتمام الجُّماع، أو انخفاض درجة القدرة على الانتصاب الذي يقف في طريق ممارسة الجنس.

القدرة على القذف لكنّ الانتصاب ضعيف.

لا داعي للخوف، فضعف الإنتصاب ليس مرضٌ عضال؛ قد تختبره في أيّ مرحلةٍ من حياتك إلى أن يختفي بعد ذلك. من الجوهري أن تصارح طبيبك بالأمر في أسرع ما يمكن لتحديد سبب المشكلة، وأخذ الإجراءات العلاجيّة اللازمة. بمعزل عن التدابير الجراحيّة وأخذ الأدوية، من الضروري أن تتحلّى بالشجاعة لمناقشة الأمر كي تحظى على نصائحَ موثوقٌ بها من الأخصّائيّين (كالطبيب العام، وأخصائيين المسالك البوليّة، وحتّى المتخصّص في علم الجنس). أولئك يتمتّعون بالقدرة على مساعدتك والتعاون معك من أجل راحة بالك، وإعطائك بمنظورٍ أوضح للتعامل مع المشكلة

لا شكّ في الأمر! إتّباع نمط حياةٍ صحّي يلعب دوراً في تحسين وظيفة الانتصاب، ويقتضي بالتالي: التمارين الجسديّة، والحمية الغذائيّة المتوازنة، والإقلاع عن مختلف أنواع الإدمان (كالتبغ والكحول). يمكن أيضاً للتوتّر أن يكون سبباً كبيرًا لضعف الانتصاب، إذ يعترض سبيل التواصل بين العقل والعضو الذكري. أعثر على المزيد من النصائح عبر مشاهدة قائمة الفيديو الخاصّة بأسلوب الحياة.

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

لا شكّ أنّ الخطوة الأولى هي وضع المسألة تحت النقاش؛ من الضروري استشارة طبيبٍ عام حالما تظهر الأعراض الأوليّة. سيشيرك طبيبك عندها لآخَرٍ متخصّص، وهو من سيهتم بإجراءِ تشخيصٍ أكثر دقّة لإعطائك العلاج الأمثل لتلبية احتياجاتك. لا تأبه بما تقوله أعرافُ المجتمع، وتحدث عن الموضوع بكلِّ حريّة؛ لستَ أنتَ الرجل الوحيد الذي يُعاني من ضُعفِ الانتصاب.

يتعلّق ضعف الإنتصاب الذي تُعاني منه بمدى خطورة إصابتك، إذ تتجلّى مشاكل في القذف، والحصول على انتصاب إن كانت الإصابة هائلة. من الجليل إستشارة مُتخصّصٍ كي تتأقلم نفسيّاً، وجسديّاً مع هذا الأمر.

أعثر على طاقمنا من المتخصّصين باستخدام خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ما عليك فعله سوى إدخال رمزك البريديّ للحصول على قائمة تحتوي على أسماء عيادات مشاكل ضعف الإنتصاب، وأطبّاء مسالك بوليّة بالقرب من منك.

من المُحتمل أن يكون لعلاج سرطان البروستاتا (أي العلاج الإشعاعيَ…)، أو الجراحة (أي الإستئصال الجَذري للبروستاتا) تداعيات على حياتك الجنسيّة كضعف الانتصاب. لكن لا داعي للاستسلام، فمن الضروري أن يستمر نشاطك الجنسيَ. نوصيك بالحوار مع شريكك حول هذا الموضوع للوصول إلى حلول لإحياء شهوتك.

يرتبط الإنتصاب إرتباطاً وثيقاً بالأوعية الدمويّة في جسمك. في الواقع، عجز الأوعية الدمويّة والشرايين عن القيام بوظيفتها يمنع الإنتصاب. هذا الخلل الوظيفي يولّد مشاكل في القلب والأوعية. بناءً على ذلك، ينبغي عليك زيارة طبيبك حالما تظهر عوارض ضعف الانتصاب للتحقّق من وجود مشاكل في الأوعية الدموية. عليك بالحفاظ على نمط حياةٍ صحيّ لتجنّب تلك المشاكل؛ التدخين، وإرتفاع ضغط الدم، والسّمنة هي ثلاثة من العوامل التي قد تؤثّر سلبًا على جهاز القلب والأوعية الدمويّة، وعلى حياتك الجنسيّة جرّاء ذلك.

قد يؤدّي أيضًا علاج مشاكل القلب في بعض الحالات إلى ضعف الإنتصاب، وتشمل هذه العلاجات بشكلٍ خاص حاصرات المستَقبِل بيتّا [Beta blockers]، والأدوية التي تصطحب إدرار البول (أي التبوّل المفرط) [Diuresis].

يختبر بعض الرجال تغيّرات في حياتهم الجنسيّة كلّما تقدّموا في العمر. هناك في الواقع نمو في نسبة ضعف الإنتصاب عند الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 70 و79 مقارنة بؤلئك البالغين 60 إلى 69 سنة من العمر. أحجز موعداً مع طبيبك إن لاحظت بأنّك في هذا الموقف للّجوء إلى أسرع علاج.

تتضمن المعايير الأساسيّة لتقييم حياةٍ جنسيّةٍ سليمة التالي:
القدرة على التواصل، وانفتاح العقل! عليك التحلّي بالشجاعة لمناقشة هذه المشكلة؛ ليس من المعيب أن يعاني امرؤٌ من ضعف الإنتصاب. بوسعك أن تفصح عن مشاعرك إلى متخصّص في علم الجنس، وسيقدّم بناءً على ذلك نصائح عدّة حول الموقف الأمثل الذي يجب أخذه، والأهم من ذلك: بناءُ حياةٍ جنسيّةٍ جديدةٍ تقوم على ثلاثة ركائز: العفويّة، والشهوانيّة، والتشارك. ناقش المسألة مع شريكك في الأساس، إذ أنّ دعمه يلعب دوراً مهمّاً. أو قم باختبار ما هو جديد، وشجّع على تنشيط مناطق أو أعضاء أخرى من جسدك، وتذكّر دائماً قبل البدء أن تصب تركيزك على رغبتك، وليس على أدائك.

يتم وصف بضع من العقاقير “كالفياغرا” [Viagra]، و”ليفترا” [Levitra]، و”سيالس” [Cialis]، لعلاج ضعف الانتصاب. يقتضي أيضاً وسائل علاج مختلفة، منها الميكانيكيّة (مضخّة أو منفخ القضيب)، وأخرى جراحيّة (كزرع القضيب).

لا تقلق، فالعجر الجنسي بين الآونة والأخرى لا يدل على أي مشكلة صحيّة، لكن إذا استمرّ العجز لأكثر من ثلاثةِ أشهر، ويطرأُ خلال ممارسةِ الجنس، من المسلَّم أن يقال بأنّه ضعفٌ في الانتصاب. ننصحك عندها باستشارة طبيبك بأسرع وقتٍ ممكن، وسيحيلك بدوره إلى أخصّائي إن لزم الأمر. اختبر درجة ضعف الانتصاب لديك عبر تقييمنا الذاتي.

ما هي أعراض ضعف الإنتصاب؟

لن تستيقظ فجأةً ذات يوم مع مشاكل في الانتصاب؛ هذه الحالة تتجلّى تدريجيّاً، والعوارض تتفاوت بين شخصٍ وآخر. إستشر طبيبك في حال تعرّضك لأيٍّ من التغيّرات التالية:

  • الشعور بالرغبة والإثارة بشكلٍ على الدوام، لكن مواجهة صعوبة، أو عجز عن الإنتصاب.
  • عُسر في إتمام الجُّماع، أو انخفاض درجة القدرة على الانتصاب الذي يقف في طريق ممارسة الجنس.

القدرة على القذف لكنّ الانتصاب ضعيف.

لا داعي للخوف، فضعف الإنتصاب ليس مرضٌ عضال؛ قد تختبره في أيّ مرحلةٍ من حياتك إلى أن يختفي بعد ذلك. من الجوهري أن تصارح طبيبك بالأمر في أسرع ما يمكن لتحديد سبب المشكلة، وأخذ الإجراءات العلاجيّة اللازمة. بمعزل عن التدابير الجراحيّة وأخذ الأدوية، من الضروري أن تتحلّى بالشجاعة لمناقشة الأمر كي تحظى على نصائحَ موثوقٌ بها من الأخصّائيّين (كالطبيب العام، وأخصائيين المسالك البوليّة، وحتّى المتخصّص في علم الجنس). أولئك يتمتّعون بالقدرة على مساعدتك والتعاون معك من أجل راحة بالك، وإعطائك بمنظورٍ أوضح للتعامل مع المشكلة

لا شكّ في الأمر! إتّباع نمط حياةٍ صحّي يلعب دوراً في تحسين وظيفة الانتصاب، ويقتضي بالتالي: التمارين الجسديّة، والحمية الغذائيّة المتوازنة، والإقلاع عن مختلف أنواع الإدمان (كالتبغ والكحول). يمكن أيضاً للتوتّر أن يكون سبباً كبيرًا لضعف الانتصاب، إذ يعترض سبيل التواصل بين العقل والعضو الذكري. أعثر على المزيد من النصائح عبر مشاهدة قائمة الفيديو الخاصّة بأسلوب الحياة.

 قد تحتاج إلى جراحةٍ أخرى بعد مرور عشر سنوات من النشاط الجنسيّ بسبب خللٍ ميكانيكي، أو ضعفٍ في الجهاز. والعملية الجراحيّة الثانية في غاية البساطة، ومرحلة التعافي في المستشفى لا تكادُ تُعد.

ستتلقّى العديد من الإرشادات بعد خضوعك للعمليّة الجراحيّة. سيتم نزع القسطرة الأنوبيّة بعد مرور يومٍ واحدٍ من العمليّة، والملزمُ في هذا الوقت اتّباعُ نظامٍ منزليٍ لتغيير ضمادة الجرح. أثناء تلك المرحلة، ستُلاحظ وجود ورم دمويٍّ موضعيّ على وعاء الخصيتين، لكنّه سيتوارى مع مرورِ أيّامٍ معدودة، وستتمكّن بذلك من لمس المضخّة عبر الجلد. يوصى بعدم تنشيط المضخّة، وعدم تفعيلها خلال الأيّام القليلة الأولى وذلك لضمان التئام الجرح.

من الواجب احترام بعض القواعد الصحيّة قبل الخضوع للعمليّة؛ عدم القيام بأيّ أنشطة زراعيّة دون ارتداء قفّازات الوقاية لتجنّب الجروح المجهريّة، وتنظيف الأسنان بانتظام لمنع تكتّل القرح داخل الفم. عادةً ما يكون سبب تفشّي الالتهاب هي الجراثيم التي يُدخلها المريض، وليس الزّرع. عند التعامل مع هذا الزرع الاصطناعي بعد العملية الجراحية، يوصى بالحرص على نظافة اليدين.

توفّر دعامة القضيب للمريض القدرة على إتمام الجُّماع الجنسي دون اعتراض وظائف التبوّل، أو القذف، أو الإحساس الجنسي، أو النشوة.

تتفاوت مدّة الشفاء بين مريضٍ وآخر، لكنّ الوقت المعتاد قبل العودة إلى أيّ نشاطٍ جنسيّ يتراوح بين ٤ و٦ أسابيع. ويتم تحديد ما هو مسموح، وما يحظر فعله من قبل طبيبك المعالج خلال هذه المدّة، وحريّ بك أن تتّبع جميع تلك التوصيات لتحقيق أفضل النتائج.

تصمَّم كلُّ دِعامة قضيب طبقاً لجسد كلّ مريض، وهي نفسها لن تؤدّي إلى أي فقدان في الحجم. يستند الأمر أيضاً على تاريخك الطبّي، وكذلك على أي تغيّرات جسديّة، أو حالة ضمور (أي تقلّص وانكماش الأعضاء)، الذي ينجم عنه خسارة طول القضيب قبل إجراء العمليّة. ليس من الغريب أيضاً أن تخسر بين ٠,٥ و١ سم من طول انتصابك الأصلي.

من المحتمل التعرّض للمضاعفات كما هي الحال بعد الخضوع إلى سائر العمليّات الجراحيّة، منها: التهاب الزرع، أو النزيف، أو خللٌ ميكانيكي، أو التعرّض للألم، أو تقلّص في حجم القضيب وتغيّر شكله، أو انخفاض درجة الإحساس، أو تآكل القضيب، أو تحرّك الجهاز من مكانه. من البديهي أن تتواصل مع متخصّص في المسالك البوليّة إن لاحظت كدمات، أو قيح على وعاء الخصيتين، أو اختبرت تورّماً وألماً في القضيب. قد تضطر أيضاً لإجراء جراحةٍ أخرى لمراجعة الزرع.

كِلا الدعامتين توفّران لك القدرة على انتصاب يرضيك لإتمام الجُماع، لكن الاختلاف الأساسيّ هو أنّ دعامة جينيسيس مرنة (قابلة للطّي)، تتكوّن فقط من قضيبان اثنان يتم زرعهما داخل عامود القضيب (الحسم الكهفي للقضيب). للحصول على إنتصاب، عليك ببساطة مَسك القضيب ومركزته في الاتجاه المناسب، ثمّ طيّه وإرجاعه للأسفل عند الانتهاء.

أما دعامة تايتن الهيدروليكيّة تختلف بوظيفتها؛ يتم نفخ الأسطوانة عبر ضغط المضخّة المتواجدة داخل وعاء الخصيتين، ثم يتم ضغط الصمّام لإفراغ السائل وسحبه من الأسطوانة إلى مكان التخزين من جديد.

تتجلّى شروطُ أساسيّةُ معيّنة لإجراء العمليّةِ الجراحيّة، منها التالي:

  • إن لم تنجح أي من العلاجات غير الجراحيّة.
  • إن كان لديك مُضاد استطباب، أو تختبر تفاعلات سلبيّة مع الدواء، أو مقاومة ضد العلاج.
  • إذا كنت مصاباً بداء السكّري، فعليك التأكّد من أنّ مرضك تحت السيطرة تمامًا.
  • أن تتمتّع بصحّة جيّدة لتحمّل آثار التخدير العام.
  • التقييم الكامل لجهاز المناعة قبل إجراء العمليّة لمعرفة إن كان ضعيفاً، أو يعاني من أي حالة صحّيّة من شأنها الإضرار بمرحلة الشفاء.

زرعُ هذا الجهاز يوصف حصريًّا للمرضى من قبل طبيبٍ معالج يشخِّص نسبة تقبّلهم للمخاطر الجراحيّة.

من الضروري إستشارة أخصّائي صحّي، إذ أنّ زرع القضيب هي عمليّة جراحيّة، لذلك عليك تحديد موعدٍ مع طبيبٍ عام، وهو من سيحيلك إلى أخصّائي (مختص مسالك البوليّة وما شابه) الذي بدوره سيشرح لك عمليّة زرع القضيب إذا قرّرت أنّها السبيل المناسب لك.

ابحث عن طاقمنا من المختصين بواسطة خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ببساطة أدخل رمزك البريديّ للاطلاع على قائمة بعيادات المتخصصين بضعف الانتصاب، وعن أطباء المسالك البولية بالقرب منك.

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

لدِعامةِ القضيب عمرٌ يصل قرابة العشرِ أعوام. والواضح أنّ هذا العمر يعتمد أيضاً على كمّية تردّد الإستخدام بخلاف غيره من الأطراف الصناعيّة. ليس لدِعامة القضيب تاريخ انتهاء صلاحيّة, فلا داعي لاستئصالها إن لم تشكل أيَّ مضاعفاتٍ صحيّة في حال لم يعد يرغب الشخص باستخدامها – أيحسن عدم استئصال الدعامة؟ إبقائها يدعم بنية العضو الذكري لتفادي الإنكماش.

من المحتمل أن يتقلّص الحجمُ بنسبةٍ بسيطة تتفاوت بين النصف والسنتيسمتر الواحد بحسب كلِّ حالة. اطمأن, فهذا التقلّص في الحجم لن يؤرق الشعور بالراحة في المستقبل.

لا تقلق، فحساسيّة حشفة [أي رأس] القضيب ستصان بعد زرع الدعامة, إذ يتم الحفاظ على سلامة مسالك المتعة, والنشوة الجنسيّة.

سيبقى بقدرتك أن تتمتّع بأيّ نشاطٍ ترغب به مع دِعامة القضيب. في يومنا الحالي، لن يقف الزرع  كعائق بأيّ شكلٍ من الأشكال, بغضّ النظر عن العمر, والحركة الرياضيّة. مع ذلك,قد تضطرّ إلى التأقلم مع تمرينك, إذ يجد راكبي الدرّاجة الهوائيّة, على سبيل المثال, مشاكل مع الإحتكاك بمقعد الدرّاجة جرّاء الصدمات، فيقتضي بذلك إلى اللجوء لاستخدام مقاعد مصنوعة خصّيصًا.

ليس للإنتصاب مدّة زمنيّة محدّدة؛ يطول قدر ما يشاء الرجل وشريكه؛ مع دِعامة القضيب المرنة، كلّ ما عليك فعله هو مركزة العضو الذكري في الإتّجاه المرغوب لإتمام الجماع، ثمّ طيّه للأسفل لإخفائه عند الإنتهاء.

أمّا دِعامة القضيب القابلة للنّفخ تتكوّن من أسطوانةٍ عليك بضخّها عبر عصر المضخّة الموضوعة في وعاء الخصيتين، ويتم إفراغها عند الإنتهاء بنقر زر الإفراغ، الذي بدوره يعود بالسائل من الأسطوانة إلى الخزّان، فينكمش القضيب تباعاً لذلك.

قد تعي بوجود الدعامة القضيبيّة في البداية, إذ أنها جسمٍ غريب, وحديث، فمن الطبيعي أن يأخذ الجسد وقتاً للتأقلم، واستيعاب عمليّة الزرع, يتراوح بين ثلاث أسابيع وشهر كامل ، بعدئذٍ تصبح الدعامة القضيبيّة جُزءاً منم الجسد ولن تشعر بها بعد ذلك الحين.

اطمأن، فالنُّدَب ستتواجد أسفل العضو الذكري، بين القضيب والخصيتين في موضعٍ مُستترر.

تعتمد فترة الشفاء على المريض، لكنَّ الفترة المُثلى التي ننصح بها تجنّب ممارسة الجنس تتراوح بين الأربع والّست أسابيع.

بالمعايير الرئيسيّة التي تحدّد فترة الشفاء تقتضي  يإلتآم الجرح، خصوصاً الجلد الملتفّ حول المضخّة، إضافةً لأيّ ألمٍ مُتبقٍّ، ودرجة الألم تتفاوت بين رجلٍ وآخر.

بإمكان الدعامة القضيبيّة أن تؤثّر إيجابًا على شهوتك الجنسيّة؛ غالباً ما توصّف عمليّة الزرع هذه  للرّجال التي تدهورت نزاهة حياتهم، وأولئك الذين يتفادون الإحتكاك بأزواجهم. الرضا الذي ينتج عن هذا الحلّ الفعّال  يعمل على إعادة الحِسّ بالثقة، والشهوةٍ المجدّدة، ويقدم جودة حياةِ مُثلى.

العودة إلى وضعية الترهّل [أي إسترخاء القضيب] بسيطة،

  • إن كُنت تمتلك الدعامة الشبه صلبة، ما عليك سوى طيّ العضو إلى الجانب.
  • أمّا إذا كانت الدعامة قابلة للنفخ، استخدم المضخة لنفخ, أو إفراغ القضيب.

 إطّلع على طريقة عمل دعامة القضيب الإصطناعية في مقالنا: ” زرع الدعامة المرِنة”، و” زرع دعامة القضيب القابلة للنفخ”.

لا يهم العمر عند إجراء عمليّة زرع القضيب، إذ يمتلك الجميع الحق في القدرة على التمتّع بممارسة الجنس. مع ذلك، ننصح بعمليّة الزرع للبالغين فوق السن القانوني. من المهم الأخذ بعين الإعتبار توفّر العمليّة الزرع الجراحية؛ سيناقش طبيبك أو ممرّضك تفاصيل سبل الشفاء، وكيفيّة إستخدام الدعامة.

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

قد تعي بوجود الدعامة القضيبيّة في البداية, إذ أنها جسمٍ غريب, وحديث، فمن الطبيعي أن يأخذ الجسد وقتاً للتأقلم، واستيعاب عمليّة الزرع, يتراوح بين ثلاث أسابيع وشهر كامل ، بعدئذٍ تصبح الدعامة القضيبيّة جُزءاً منم الجسد ولن تشعر بها بعد ذلك الحين.

اطمأن، فالنُّدَب ستتواجد أسفل العضو الذكري، بين القضيب والخصيتين في موضعٍ مُستترر.

بإمكان الدعامة القضيبيّة أن تؤثّر إيجابًا على شهوتك الجنسيّة؛ غالباً ما توصّف عمليّة الزرع هذه  للرّجال التي تدهورت نزاهة حياتهم، وأولئك الذين يتفادون الإحتكاك بأزواجهم. الرضا الذي ينتج عن هذا الحلّ الفعّال  يعمل على إعادة الحِسّ بالثقة، والشهوةٍ المجدّدة، ويقدم جودة حياةِ مُثلى.

من الواجب احترام بعض القواعد الصحيّة قبل الخضوع للعمليّة؛ عدم القيام بأيّ أنشطة زراعيّة دون ارتداء قفّازات الوقاية لتجنّب الجروح المجهريّة، وتنظيف الأسنان بانتظام لمنع تكتّل القرح داخل الفم. عادةً ما يكون سبب تفشّي الالتهاب هي الجراثيم التي يُدخلها المريض، وليس الزّرع. عند التعامل مع هذا الزرع الاصطناعي بعد العملية الجراحية، يوصى بالحرص على نظافة اليدين.

كِلا الدعامتين توفّران لك القدرة على انتصاب يرضيك لإتمام الجُماع، لكن الاختلاف الأساسيّ هو أنّ دعامة جينيسيس مرنة (قابلة للطّي)، تتكوّن فقط من قضيبان اثنان يتم زرعهما داخل عامود القضيب (الحسم الكهفي للقضيب). للحصول على إنتصاب، عليك ببساطة مَسك القضيب ومركزته في الاتجاه المناسب، ثمّ طيّه وإرجاعه للأسفل عند الانتهاء.

أما دعامة تايتن الهيدروليكيّة تختلف بوظيفتها؛ يتم نفخ الأسطوانة عبر ضغط المضخّة المتواجدة داخل وعاء الخصيتين، ثم يتم ضغط الصمّام لإفراغ السائل وسحبه من الأسطوانة إلى مكان التخزين من جديد.

تتجلّى شروطُ أساسيّةُ معيّنة لإجراء العمليّةِ الجراحيّة، منها التالي:

  • إن لم تنجح أي من العلاجات غير الجراحيّة.
  • إن كان لديك مُضاد استطباب، أو تختبر تفاعلات سلبيّة مع الدواء، أو مقاومة ضد العلاج.
  • إذا كنت مصاباً بداء السكّري، فعليك التأكّد من أنّ مرضك تحت السيطرة تمامًا.
  • أن تتمتّع بصحّة جيّدة لتحمّل آثار التخدير العام.
  • التقييم الكامل لجهاز المناعة قبل إجراء العمليّة لمعرفة إن كان ضعيفاً، أو يعاني من أي حالة صحّيّة من شأنها الإضرار بمرحلة الشفاء.

زرعُ هذا الجهاز يوصف حصريًّا للمرضى من قبل طبيبٍ معالج يشخِّص نسبة تقبّلهم للمخاطر الجراحيّة.

من الضروري إستشارة أخصّائي صحّي، إذ أنّ زرع القضيب هي عمليّة جراحيّة، لذلك عليك تحديد موعدٍ مع طبيبٍ عام، وهو من سيحيلك إلى أخصّائي (مختص مسالك البوليّة وما شابه) الذي بدوره سيشرح لك عمليّة زرع القضيب إذا قرّرت أنّها السبيل المناسب لك.

ابحث عن طاقمنا من المختصين بواسطة خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ببساطة أدخل رمزك البريديّ للاطلاع على قائمة بعيادات المتخصصين بضعف الانتصاب، وعن أطباء المسالك البولية بالقرب منك.

ما هي أعراض ضعف الإنتصاب؟

لن تستيقظ فجأةً ذات يوم مع مشاكل في الانتصاب؛ هذه الحالة تتجلّى تدريجيّاً، والعوارض تتفاوت بين شخصٍ وآخر. إستشر طبيبك في حال تعرّضك لأيٍّ من التغيّرات التالية:

  • الشعور بالرغبة والإثارة بشكلٍ على الدوام، لكن مواجهة صعوبة، أو عجز عن الإنتصاب.
  • عُسر في إتمام الجُّماع، أو انخفاض درجة القدرة على الانتصاب الذي يقف في طريق ممارسة الجنس.

القدرة على القذف لكنّ الانتصاب ضعيف.

لا داعي للخوف، فضعف الإنتصاب ليس مرضٌ عضال؛ قد تختبره في أيّ مرحلةٍ من حياتك إلى أن يختفي بعد ذلك. من الجوهري أن تصارح طبيبك بالأمر في أسرع ما يمكن لتحديد سبب المشكلة، وأخذ الإجراءات العلاجيّة اللازمة. بمعزل عن التدابير الجراحيّة وأخذ الأدوية، من الضروري أن تتحلّى بالشجاعة لمناقشة الأمر كي تحظى على نصائحَ موثوقٌ بها من الأخصّائيّين (كالطبيب العام، وأخصائيين المسالك البوليّة، وحتّى المتخصّص في علم الجنس). أولئك يتمتّعون بالقدرة على مساعدتك والتعاون معك من أجل راحة بالك، وإعطائك بمنظورٍ أوضح للتعامل مع المشكلة

لا شكّ في الأمر! إتّباع نمط حياةٍ صحّي يلعب دوراً في تحسين وظيفة الانتصاب، ويقتضي بالتالي: التمارين الجسديّة، والحمية الغذائيّة المتوازنة، والإقلاع عن مختلف أنواع الإدمان (كالتبغ والكحول). يمكن أيضاً للتوتّر أن يكون سبباً كبيرًا لضعف الانتصاب، إذ يعترض سبيل التواصل بين العقل والعضو الذكري. أعثر على المزيد من النصائح عبر مشاهدة قائمة الفيديو الخاصّة بأسلوب الحياة.

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

لا شكّ أنّ الخطوة الأولى هي وضع المسألة تحت النقاش؛ من الضروري استشارة طبيبٍ عام حالما تظهر الأعراض الأوليّة. سيشيرك طبيبك عندها لآخَرٍ متخصّص، وهو من سيهتم بإجراءِ تشخيصٍ أكثر دقّة لإعطائك العلاج الأمثل لتلبية احتياجاتك. لا تأبه بما تقوله أعرافُ المجتمع، وتحدث عن الموضوع بكلِّ حريّة؛ لستَ أنتَ الرجل الوحيد الذي يُعاني من ضُعفِ الانتصاب.

يتعلّق ضعف الإنتصاب الذي تُعاني منه بمدى خطورة إصابتك، إذ تتجلّى مشاكل في القذف، والحصول على انتصاب إن كانت الإصابة هائلة. من الجليل إستشارة مُتخصّصٍ كي تتأقلم نفسيّاً، وجسديّاً مع هذا الأمر.

أعثر على طاقمنا من المتخصّصين باستخدام خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ما عليك فعله سوى إدخال رمزك البريديّ للحصول على قائمة تحتوي على أسماء عيادات مشاكل ضعف الإنتصاب، وأطبّاء مسالك بوليّة بالقرب من منك.

من المُحتمل أن يكون لعلاج سرطان البروستاتا (أي العلاج الإشعاعيَ…)، أو الجراحة (أي الإستئصال الجَذري للبروستاتا) تداعيات على حياتك الجنسيّة كضعف الانتصاب. لكن لا داعي للاستسلام، فمن الضروري أن يستمر نشاطك الجنسيَ. نوصيك بالحوار مع شريكك حول هذا الموضوع للوصول إلى حلول لإحياء شهوتك.

يرتبط الإنتصاب إرتباطاً وثيقاً بالأوعية الدمويّة في جسمك. في الواقع، عجز الأوعية الدمويّة والشرايين عن القيام بوظيفتها يمنع الإنتصاب. هذا الخلل الوظيفي يولّد مشاكل في القلب والأوعية. بناءً على ذلك، ينبغي عليك زيارة طبيبك حالما تظهر عوارض ضعف الانتصاب للتحقّق من وجود مشاكل في الأوعية الدموية. عليك بالحفاظ على نمط حياةٍ صحيّ لتجنّب تلك المشاكل؛ التدخين، وإرتفاع ضغط الدم، والسّمنة هي ثلاثة من العوامل التي قد تؤثّر سلبًا على جهاز القلب والأوعية الدمويّة، وعلى حياتك الجنسيّة جرّاء ذلك.

قد يؤدّي أيضًا علاج مشاكل القلب في بعض الحالات إلى ضعف الإنتصاب، وتشمل هذه العلاجات بشكلٍ خاص حاصرات المستَقبِل بيتّا [Beta blockers]، والأدوية التي تصطحب إدرار البول (أي التبوّل المفرط) [Diuresis].

يختبر بعض الرجال تغيّرات في حياتهم الجنسيّة كلّما تقدّموا في العمر. هناك في الواقع نمو في نسبة ضعف الإنتصاب عند الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 70 و79 مقارنة بؤلئك البالغين 60 إلى 69 سنة من العمر. أحجز موعداً مع طبيبك إن لاحظت بأنّك في هذا الموقف للّجوء إلى أسرع علاج.

تتضمن المعايير الأساسيّة لتقييم حياةٍ جنسيّةٍ سليمة التالي:
القدرة على التواصل، وانفتاح العقل! عليك التحلّي بالشجاعة لمناقشة هذه المشكلة؛ ليس من المعيب أن يعاني امرؤٌ من ضعف الإنتصاب. بوسعك أن تفصح عن مشاعرك إلى متخصّص في علم الجنس، وسيقدّم بناءً على ذلك نصائح عدّة حول الموقف الأمثل الذي يجب أخذه، والأهم من ذلك: بناءُ حياةٍ جنسيّةٍ جديدةٍ تقوم على ثلاثة ركائز: العفويّة، والشهوانيّة، والتشارك. ناقش المسألة مع شريكك في الأساس، إذ أنّ دعمه يلعب دوراً مهمّاً. أو قم باختبار ما هو جديد، وشجّع على تنشيط مناطق أو أعضاء أخرى من جسدك، وتذكّر دائماً قبل البدء أن تصب تركيزك على رغبتك، وليس على أدائك.

يتم وصف بضع من العقاقير “كالفياغرا” [Viagra]، و”ليفترا” [Levitra]، و”سيالس” [Cialis]، لعلاج ضعف الانتصاب. يقتضي أيضاً وسائل علاج مختلفة، منها الميكانيكيّة (مضخّة أو منفخ القضيب)، وأخرى جراحيّة (كزرع القضيب).

لا تقلق، فالعجر الجنسي بين الآونة والأخرى لا يدل على أي مشكلة صحيّة، لكن إذا استمرّ العجز لأكثر من ثلاثةِ أشهر، ويطرأُ خلال ممارسةِ الجنس، من المسلَّم أن يقال بأنّه ضعفٌ في الانتصاب. ننصحك عندها باستشارة طبيبك بأسرع وقتٍ ممكن، وسيحيلك بدوره إلى أخصّائي إن لزم الأمر. اختبر درجة ضعف الانتصاب لديك عبر تقييمنا الذاتي.

ما هي أعراض ضعف الإنتصاب؟

لن تستيقظ فجأةً ذات يوم مع مشاكل في الانتصاب؛ هذه الحالة تتجلّى تدريجيّاً، والعوارض تتفاوت بين شخصٍ وآخر. إستشر طبيبك في حال تعرّضك لأيٍّ من التغيّرات التالية:

  • الشعور بالرغبة والإثارة بشكلٍ على الدوام، لكن مواجهة صعوبة، أو عجز عن الإنتصاب.
  • عُسر في إتمام الجُّماع، أو انخفاض درجة القدرة على الانتصاب الذي يقف في طريق ممارسة الجنس.

القدرة على القذف لكنّ الانتصاب ضعيف.

لا داعي للخوف، فضعف الإنتصاب ليس مرضٌ عضال؛ قد تختبره في أيّ مرحلةٍ من حياتك إلى أن يختفي بعد ذلك. من الجوهري أن تصارح طبيبك بالأمر في أسرع ما يمكن لتحديد سبب المشكلة، وأخذ الإجراءات العلاجيّة اللازمة. بمعزل عن التدابير الجراحيّة وأخذ الأدوية، من الضروري أن تتحلّى بالشجاعة لمناقشة الأمر كي تحظى على نصائحَ موثوقٌ بها من الأخصّائيّين (كالطبيب العام، وأخصائيين المسالك البوليّة، وحتّى المتخصّص في علم الجنس). أولئك يتمتّعون بالقدرة على مساعدتك والتعاون معك من أجل راحة بالك، وإعطائك بمنظورٍ أوضح للتعامل مع المشكلة

لا شكّ في الأمر! إتّباع نمط حياةٍ صحّي يلعب دوراً في تحسين وظيفة الانتصاب، ويقتضي بالتالي: التمارين الجسديّة، والحمية الغذائيّة المتوازنة، والإقلاع عن مختلف أنواع الإدمان (كالتبغ والكحول). يمكن أيضاً للتوتّر أن يكون سبباً كبيرًا لضعف الانتصاب، إذ يعترض سبيل التواصل بين العقل والعضو الذكري. أعثر على المزيد من النصائح عبر مشاهدة قائمة الفيديو الخاصّة بأسلوب الحياة.

 قد تحتاج إلى جراحةٍ أخرى بعد مرور عشر سنوات من النشاط الجنسيّ بسبب خللٍ ميكانيكي، أو ضعفٍ في الجهاز. والعملية الجراحيّة الثانية في غاية البساطة، ومرحلة التعافي في المستشفى لا تكادُ تُعد.

ستتلقّى العديد من الإرشادات بعد خضوعك للعمليّة الجراحيّة. سيتم نزع القسطرة الأنوبيّة بعد مرور يومٍ واحدٍ من العمليّة، والملزمُ في هذا الوقت اتّباعُ نظامٍ منزليٍ لتغيير ضمادة الجرح. أثناء تلك المرحلة، ستُلاحظ وجود ورم دمويٍّ موضعيّ على وعاء الخصيتين، لكنّه سيتوارى مع مرورِ أيّامٍ معدودة، وستتمكّن بذلك من لمس المضخّة عبر الجلد. يوصى بعدم تنشيط المضخّة، وعدم تفعيلها خلال الأيّام القليلة الأولى وذلك لضمان التئام الجرح.

من الواجب احترام بعض القواعد الصحيّة قبل الخضوع للعمليّة؛ عدم القيام بأيّ أنشطة زراعيّة دون ارتداء قفّازات الوقاية لتجنّب الجروح المجهريّة، وتنظيف الأسنان بانتظام لمنع تكتّل القرح داخل الفم. عادةً ما يكون سبب تفشّي الالتهاب هي الجراثيم التي يُدخلها المريض، وليس الزّرع. عند التعامل مع هذا الزرع الاصطناعي بعد العملية الجراحية، يوصى بالحرص على نظافة اليدين.

توفّر دعامة القضيب للمريض القدرة على إتمام الجُّماع الجنسي دون اعتراض وظائف التبوّل، أو القذف، أو الإحساس الجنسي، أو النشوة.

تتفاوت مدّة الشفاء بين مريضٍ وآخر، لكنّ الوقت المعتاد قبل العودة إلى أيّ نشاطٍ جنسيّ يتراوح بين ٤ و٦ أسابيع. ويتم تحديد ما هو مسموح، وما يحظر فعله من قبل طبيبك المعالج خلال هذه المدّة، وحريّ بك أن تتّبع جميع تلك التوصيات لتحقيق أفضل النتائج.

تصمَّم كلُّ دِعامة قضيب طبقاً لجسد كلّ مريض، وهي نفسها لن تؤدّي إلى أي فقدان في الحجم. يستند الأمر أيضاً على تاريخك الطبّي، وكذلك على أي تغيّرات جسديّة، أو حالة ضمور (أي تقلّص وانكماش الأعضاء)، الذي ينجم عنه خسارة طول القضيب قبل إجراء العمليّة. ليس من الغريب أيضاً أن تخسر بين ٠,٥ و١ سم من طول انتصابك الأصلي.

من المحتمل التعرّض للمضاعفات كما هي الحال بعد الخضوع إلى سائر العمليّات الجراحيّة، منها: التهاب الزرع، أو النزيف، أو خللٌ ميكانيكي، أو التعرّض للألم، أو تقلّص في حجم القضيب وتغيّر شكله، أو انخفاض درجة الإحساس، أو تآكل القضيب، أو تحرّك الجهاز من مكانه. من البديهي أن تتواصل مع متخصّص في المسالك البوليّة إن لاحظت كدمات، أو قيح على وعاء الخصيتين، أو اختبرت تورّماً وألماً في القضيب. قد تضطر أيضاً لإجراء جراحةٍ أخرى لمراجعة الزرع.

كِلا الدعامتين توفّران لك القدرة على انتصاب يرضيك لإتمام الجُماع، لكن الاختلاف الأساسيّ هو أنّ دعامة جينيسيس مرنة (قابلة للطّي)، تتكوّن فقط من قضيبان اثنان يتم زرعهما داخل عامود القضيب (الحسم الكهفي للقضيب). للحصول على إنتصاب، عليك ببساطة مَسك القضيب ومركزته في الاتجاه المناسب، ثمّ طيّه وإرجاعه للأسفل عند الانتهاء.

أما دعامة تايتن الهيدروليكيّة تختلف بوظيفتها؛ يتم نفخ الأسطوانة عبر ضغط المضخّة المتواجدة داخل وعاء الخصيتين، ثم يتم ضغط الصمّام لإفراغ السائل وسحبه من الأسطوانة إلى مكان التخزين من جديد.

تتجلّى شروطُ أساسيّةُ معيّنة لإجراء العمليّةِ الجراحيّة، منها التالي:

  • إن لم تنجح أي من العلاجات غير الجراحيّة.
  • إن كان لديك مُضاد استطباب، أو تختبر تفاعلات سلبيّة مع الدواء، أو مقاومة ضد العلاج.
  • إذا كنت مصاباً بداء السكّري، فعليك التأكّد من أنّ مرضك تحت السيطرة تمامًا.
  • أن تتمتّع بصحّة جيّدة لتحمّل آثار التخدير العام.
  • التقييم الكامل لجهاز المناعة قبل إجراء العمليّة لمعرفة إن كان ضعيفاً، أو يعاني من أي حالة صحّيّة من شأنها الإضرار بمرحلة الشفاء.

زرعُ هذا الجهاز يوصف حصريًّا للمرضى من قبل طبيبٍ معالج يشخِّص نسبة تقبّلهم للمخاطر الجراحيّة.

من الضروري إستشارة أخصّائي صحّي، إذ أنّ زرع القضيب هي عمليّة جراحيّة، لذلك عليك تحديد موعدٍ مع طبيبٍ عام، وهو من سيحيلك إلى أخصّائي (مختص مسالك البوليّة وما شابه) الذي بدوره سيشرح لك عمليّة زرع القضيب إذا قرّرت أنّها السبيل المناسب لك.

ابحث عن طاقمنا من المختصين بواسطة خريطة تحديد المواقع الخاصّة بنا. ببساطة أدخل رمزك البريديّ للاطلاع على قائمة بعيادات المتخصصين بضعف الانتصاب، وعن أطباء المسالك البولية بالقرب منك.

 

يمكنك السفر براحة بال، والعبور داخل بوّابات المطار بلا عقبات إذ ستحصل على بطاقة تعريف تشير إلى وجود دِعامة قضيبية في جسمك قُبيل العمليّة جراحيّة

لدِعامةِ القضيب عمرٌ يصل قرابة العشرِ أعوام. والواضح أنّ هذا العمر يعتمد أيضاً على كمّية تردّد الإستخدام بخلاف غيره من الأطراف الصناعيّة. ليس لدِعامة القضيب تاريخ انتهاء صلاحيّة, فلا داعي لاستئصالها إن لم تشكل أيَّ مضاعفاتٍ صحيّة في حال لم يعد يرغب الشخص باستخدامها – أيحسن عدم استئصال الدعامة؟ إبقائها يدعم بنية العضو الذكري لتفادي الإنكماش.

من المحتمل أن يتقلّص الحجمُ بنسبةٍ بسيطة تتفاوت بين النصف والسنتيسمتر الواحد بحسب كلِّ حالة. اطمأن, فهذا التقلّص في الحجم لن يؤرق الشعور بالراحة في المستقبل.

لا تقلق، فحساسيّة حشفة [أي رأس] القضيب ستصان بعد زرع الدعامة, إذ يتم الحفاظ على سلامة مسالك المتعة, والنشوة الجنسيّة.

سيبقى بقدرتك أن تتمتّع بأيّ نشاطٍ ترغب به مع دِعامة القضيب. في يومنا الحالي، لن يقف الزرع  كعائق بأيّ شكلٍ من الأشكال, بغضّ النظر عن العمر, والحركة الرياضيّة. مع ذلك,قد تضطرّ إلى التأقلم مع تمرينك, إذ يجد راكبي الدرّاجة الهوائيّة, على سبيل المثال, مشاكل مع الإحتكاك بمقعد الدرّاجة جرّاء الصدمات، فيقتضي بذلك إلى اللجوء لاستخدام مقاعد مصنوعة خصّيصًا.

ليس للإنتصاب مدّة زمنيّة محدّدة؛ يطول قدر ما يشاء الرجل وشريكه؛ مع دِعامة القضيب المرنة، كلّ ما عليك فعله هو مركزة العضو الذكري في الإتّجاه المرغوب لإتمام الجماع، ثمّ طيّه للأسفل لإخفائه عند الإنتهاء.

أمّا دِعامة القضيب القابلة للنّفخ تتكوّن من أسطوانةٍ عليك بضخّها عبر عصر المضخّة الموضوعة في وعاء الخصيتين، ويتم إفراغها عند الإنتهاء بنقر زر الإفراغ، الذي بدوره يعود بالسائل من الأسطوانة إلى الخزّان، فينكمش القضيب تباعاً لذلك.

قد تعي بوجود الدعامة القضيبيّة في البداية, إذ أنها جسمٍ غريب, وحديث، فمن الطبيعي أن يأخذ الجسد وقتاً للتأقلم، واستيعاب عمليّة الزرع, يتراوح بين ثلاث أسابيع وشهر كامل ، بعدئذٍ تصبح الدعامة القضيبيّة جُزءاً منم الجسد ولن تشعر بها بعد ذلك الحين.

اطمأن، فالنُّدَب ستتواجد أسفل العضو الذكري، بين القضيب والخصيتين في موضعٍ مُستترر.

تعتمد فترة الشفاء على المريض، لكنَّ الفترة المُثلى التي ننصح بها تجنّب ممارسة الجنس تتراوح بين الأربع والّست أسابيع.

بالمعايير الرئيسيّة التي تحدّد فترة الشفاء تقتضي  يإلتآم الجرح، خصوصاً الجلد الملتفّ حول المضخّة، إضافةً لأيّ ألمٍ مُتبقٍّ، ودرجة الألم تتفاوت بين رجلٍ وآخر.

بإمكان الدعامة القضيبيّة أن تؤثّر إيجابًا على شهوتك الجنسيّة؛ غالباً ما توصّف عمليّة الزرع هذه  للرّجال التي تدهورت نزاهة حياتهم، وأولئك الذين يتفادون الإحتكاك بأزواجهم. الرضا الذي ينتج عن هذا الحلّ الفعّال  يعمل على إعادة الحِسّ بالثقة، والشهوةٍ المجدّدة، ويقدم جودة حياةِ مُثلى.

العودة إلى وضعية الترهّل [أي إسترخاء القضيب] بسيطة،

  • إن كُنت تمتلك الدعامة الشبه صلبة، ما عليك سوى طيّ العضو إلى الجانب.
  • أمّا إذا كانت الدعامة قابلة للنفخ، استخدم المضخة لنفخ, أو إفراغ القضيب.

 إطّلع على طريقة عمل دعامة القضيب الإصطناعية في مقالنا: ” زرع الدعامة المرِنة”، و” زرع دعامة القضيب القابلة للنفخ”.

لا يهم العمر عند إجراء عمليّة زرع القضيب، إذ يمتلك الجميع الحق في القدرة على التمتّع بممارسة الجنس. مع ذلك، ننصح بعمليّة الزرع للبالغين فوق السن القانوني. من المهم الأخذ بعين الإعتبار توفّر العمليّة الزرع الجراحية؛ سيناقش طبيبك أو ممرّضك تفاصيل سبل الشفاء، وكيفيّة إستخدام الدعامة.

مقاطع الفديو عرض المزيد